--------------------------------------------------------------------------------
لاشك أن ماجد عبدالله اســـــــــــــــــــــــ ــــــــــــطورة الملاعب العربية والآسيوية ولاشك ان مهرجان اعتزاله كان مستحقا ولاشك أن صاحب السمو الملكي الأمير : فيصل بن تركي يستحق الثناء العطـــــــــــــــر من الجميع .
لقد كان الحفل رائعا كروعة صاحب السمو الملكي الأمير : فيصل بن تركي وروعة الأسطورة ماجد ورعة النادي الملكي ريال مدريد هذه الأركان الثلاثة كان ينقصها ركن رابع إنه ركن الإعلام الـــــــــــــــحُر والنزيه المتمثل في شخص ( عميد الكتاب ) محمد بن سليمان الدويش ..... حتى تتم الفرحة أكثر وأكثر ليقول التاريخ للمنصفين أنصفتم شكرا لكم لقد أنصفتم من ناضل من أجل ماجــــــــــــــــــــــ د فكان سورا عظيما وحصنا لماجد طوال مسيرة ماجد وبعد إعتزاله .
لقد جرحتم عُشاق ماجد لأنهم عُشاق عميد الكتاب أيضا فهم يعرفون أن ابا سليمان وماجد وجهان لعملة واحدة فماجد في الملعب وعميد الكتاب ماجد الصحافة .
مـــــــــن أهان أبا سليمان ؟ من اللذي قلل من قدره ؟ لماذا لم يدعى لحفل مهرجان الأسطورة مــــــــاجد ؟!! من وراء هذا ؟!
أبو سليمان لا يدعى لحفل أعتزال ماجد ؟!! إنها كارثة الكوارث .
إن كان الأمر متعمدا فهذه جــــــريمة يجب أن يقاد فاعلها للمشنقة ولا غير .... وإن كان الأمر غير ذلك فيجب أن يبادر المسؤولون عن توجيه الدعوة إعتذارا خطيا وعلينيا لعميد الكتاب من غير تردد .
نعم لقد كان المهرجان ناقصا أحد أركانه ..... ليست هذه مبالغة بقدر ما هي حقيقة عميد الكتاب ليس من سقط المتاع يا هؤلاء الصبية !!
عميد الكتاب كان من المفترض أن يكون رئيس اللجنة الإعلامية وليس أحد آخر اليس كذلك يا صبية ؟!!
عذرا ماجد فانت لم يكن لك دور في حفل تكريمك لقد كرموك واهانوووووووووووووووووووو وووك !!
محبكم / أبو عبدالله ( نصراوي واقعي )
__________________
حاولت أن أكون محايدا ولكن ثمة أشياء كثيرة تشدك إلى التعصب حتى أصبحت الحيادية مجرد مثالية تأخذك بعيدا عن الواقع الذي تعيشه ولهذا قررت أن أكون
( واقـــــــــــعــــــيا ) أن أحاول التوفيق بين متطلبات الواقع ومسئولية القلم 00
و أستطيع أن أقول وبملء فمي بأنني نجحت في هذا رغم محاولات التشويه التي
واجهتني ولا زالت .
عميد الكُتَّاب ( محمد بن سليمان الدويِّش)